منذ عقود ومرض «التوحد» (الأوتوزم) ينتشر بنسبة كبيرة بين أطفال بلدان العالم الصناعي، ومن ثم بين أطفال بلدان العالم الثالث أيضا، دون أن يقع العلماء على أسباب محددة له، أو على علاج شافٍ منه. المعروف أيضا أن نسبة عالية من الأطفال «التوحديين» يمتلكون عبقرية فريدة في مجال ما، وخصوصا في الرياضيات والكومبيوتر،